حطاب الدشرة! بقلم عبدي آبه
ساعتين مضت
الأخبار
84 زيارة
لطالما طالب العقلاء وأصحاب الفكر والنخب الذين أكرمهم الله بشىء من الإستقلالية في الرأي ونجاهم من التبعية العمياء للحاكم إلى ترشيد موارد الدولة والإبتعاد عن كل صرف لا يلامس حياة المواطن العادي الذي يأن تحت وطأت الفقر والحاجة حتى طالب البعض بحل ما سماها ( ازوايد )التي لا تقدم خدمات تذكر وفي نفس الوقت تصرف عليهم ميزانيات ضخمة ثم شكك آخرون في جدوائية
مجلس الفتوى والمظلوم
والمجلس الإقتصاد والإجتماعي
والمجلس الأعلى لشباب
والآلية الوطنية لمناهضة التعذيب
والمجالس الجهوية
والمجالس البلدية
وتوقف البعض عند تداخل الصلاحيات بين المجالس الجهوية والبلديات والعجز الحاصل في إمكانية
تقديم خدمات تذكر بتلك
الميزانيات التي تذهب أدراج الرياح
وفي خضم الجدل الدائر والأسئلة العالقة تدخل
المجالس الشبابية على الخط ترى هل ستغني عن البلديات أم المجالس الجهوية أم هي نسخة متطورة من الهياكل تهذيب الجماهير وهل ستزيد الطين بله وتزيد المشهد ارباكا ؟
لگأن لسان حال الطامح للظفر پعضوية أحد المجالس يقول :
تكاثرت الظباء على خداش @ فمايدري خداش مايصيد