حقيقة السيارة التي قيل أن الرئيس السابق هربها

ردا على على ما نشره موقع مراسلون من تهريب سيارة غالية الثمن تابعة للرئيس السابق ، اتصل “مسين إنف” على مصدر قريب من أسرة الرئيس للاطلاع على حقيقة السيارة فأكد المصدر أن السيارة مسجلة على اسم حمزة بن الرئيس و أنها أصيبت بخلل لا يمكن اصلاحه في البلاد ، فأراد مالكها اصلاح الخلل في الجارة السينغال و ذهب بها إلى مدينة سان لويس السينغالية عن طريق معبر كاما مرورا بجميع نقاط التفتيش حسب المصدر كان آخرها النقاط المتواجدة عند المعبر ، و عند وصولهم للسينغال أكد لهم المهندسون أن القطعة التى بها الخلل لابد أن تستورد من الخارج و ذلك ما يحتاج لبعض الوقت فعاد ابن الرئيس و رفيقه مساء نفس اليوم و تركا السيارة في مرئاب بمدينة سان لويس في انتظار وصول القطعة التي بها الخلل